أنا السجينُ في حياتي ,,,,
من أين مكانٍ أبدأ ,,,,
ومن أي ذكرى أقرأ ,,,,,
تعبتُ من حيرتي ,,,
رغمُ حروفي ,,,
وجم كلماتي ,,,,,
وقوةِ بلاغتي ,,,,,,,,
التي ضاعت بحزني ,,,,,,
وتفجر البراكينُ من حولي ,,,,,
وفتحت خنادقَ لحزني ,,,
وجراحاً كبتتَ بقلبي ,,,
من حبي تنزفُ وتأرقني ,,,
ومن ألمي تبكي ,,,
فأنا السجينٌ في حياتي ,,,
في آهاتي ,,,
وعبراتي ,,,
وطلقاتي ,,,,,,
وتأوهاتي ,,,,,
وحزني ,,
وقائد ثورةً تضني ,,,
العشاق من قبلي ,,,
وأميراً لظلامي ,,,,
وسيداً لأحزاني ,,
فهل ستعودُ لي حياتي ,,,
ويتخلل الحب وجداني ,,,
ويسقيني العذوبة من واحتي ,,,,
وأتنفسُ من جديد هوائي ,,,
لكن مات عاشقي ,,,
وبكى قلبي ,,
فكانت حكايتي ,,,,,
وسجنُ حياتي ,,,
مكللاً بدمائي ,,,,
وخيانةِ زماني ,,,,,,
وجرحٍ إمرأةٍ من زمانٍ قاسي ,,,
أسوداً مظلمٌ قاني ,,,,,
تحياتي ,,,
منقووووووووووووووول